Advertisement

هل أنت عاشق للقراءة و حب الاستطلاع؟! إختبر ذلك معنا!!

القراءة

القراءة

نعم!! هي رفيق الإنسان الدائم!

فهي نِعمَ الصديق ونعم الصاحب أينما حلّ الشخص أو ارتحل!!

لذلك، في حال كُنت من محبي القراءة والاطلاع على ماهو جديد دوماً

وعشقك للـ الإطلاع على المعلومات وحفظها بشكل دائم.. فتابع معنا هذا الإختبار..

هل تساءلت يوماً عن نوعك من بين القراء؟!

هل اعتبرتها مهنة .. أو فن تمارسه كلما ضاقت بك السبل، وشعرت بحاجة لتنظيم أفكارك ونفسيتك؟!

شارك النتيجة على الفيسبوك لتظهر و تعم المتعة!


يرجى تعبئة معلوماتك الصحيحة للدخول بالمسابقة سوف يتم التواصل معك في حال فوزك .

هل أنت عاشق للقراءة وحب الاستطلاع؟! إختبر ذلك من خلالنا هنا!!
أنا %%personality%%
0%

يمكننا القول أن المتعة تتجلى لدى القارئ حينما يجني ثمار ما قرأه أينما حلّ.

دائما عندما يبحر القارئ في كتاب ما، فإنه يحصّل معلومات وتجارب

إضافة الى  المتعة والفائدة العظيمة!

حيث يمكنه الذهاب والغوص في شتى العلوم والمعارف

دون أن يحتاج الى الذهاب بنفسه الى أماكن التعليم!

قرأت مرة على في إحدى ملاحظات مؤلف إقتباسا يقول:

“القارئ لأي كتاب، يجني مسيرة كاملة من العلم، خاضها المؤلف!”

وفي حين أن القراءة تهذب العقل وتعتبر من أهم الأمور التي تحافظ على الصحة النفسية والداخلية لأي دماغ!

مثلها مثل أي رياضة بدينة تمارسها لتحافظ على صحة جسمك و لياقته!

فـ رياضة العقل! تمثل المقاوم الأول والأساسي ضد الشيخوخة

وتحفز خلايا عقلك وقدراته على التغلب على ضعف الذاكرة

بالإضافة إلى أنها تساهم في رفع التوتر وتخفيف الإجهاد والضغط على عقلك بشكل عام!

و في حين أنها تُعد وسيلة من وسائل الترفيه المفيدة للغاية!

تساعدك القراءة على تحمل ضغوطات الحياة ومشاكلها!

من الممكن أن تجعلك تندمج في عالم من الخيال، المتعة والفائدة!!

يمكنك ذلك، من خلال الغوص في عالم الروايات، سواء الحقيقية أو الخيالية!

فهي تُسهم في راحة بالك وسكينة عقلك!

قال المتنبي ذات مرة:

” أعز مكان في الدنى سراج سابح ……. وخير جليس في الأنام كتابُ”!!

والقراءة لا تبدأ عند سن معين! ولا عمر محدد!

لكن لا بد لك من أن تنميها في سن مبكرة

ويتوجب على كل أب وأم أن يوجهوا أبنائهم ويولوا أهمية كبرى

للأبناء لتحفيزهم على القراءة وتوجيههم نحوها منذ نعومة أظفارهم.

في الختام، هل تشدك الروايات والقصص المصورة؟!

أم تفصل أم تقرأ في عالم السياسة والأعمال؟!

كيف تعرّف نفسك من بين القراء؟!

اليوم، سهّلنا الأمر عليك و حضّرنا لك إختبار يُخبرك بذلك!

سنقوم بتحليل الإجاباتك و اخبارك بالنتيجة…

لاتنسى مشاركة النتيجة مع الأصدقاء للمزيد من المتعة!