Advertisement
صاحب الحضن الدافئ!
وقد يكون أفضل شيء حينها هو الحضن الدافئ!
الذي قد يجعلك تشعر ببعض الأمان والحب من دون مقابل!
من هو الشخص الذي يرغب بإعطائك هذا الحُضن برأيك؟!
لحسن الحظ نحن هنا …
فسوف نخبرك بهذا بناء على إجاباتك خلال هذا الإختبار!
هل بدأت تشعر بالفضول للحصول على الجواب!
-
-
-
-
-
هل ترغب بمعرفة الشخص الذي سيكون على إستعداد لإعطائك الحضن الذي طالما تمنيته خلال مرورك بمواقف صعبة ولحظات ضعفك؟!
أجوبتك سوف تكشف لك ذلك بعد قليل!
بصفة عامة، فقد أصبح التوتر والمرور بـ المواقف الصعبة سمة بارزة في القرن الـواحد والعشرين
وقد إعترف الكثير من الباحثين بأن هذا الأمر قد تسبب
بأزمة على مستوى الصحة العقلية
بل ذهبوا إلى أنه من الممكن أن يؤثر على الأطفال الذين لم يأتوا بعد إلى الحياة!
ولكن، في المقابل، يحرص العديد من علماء النفس على اخبارنا أن هناك نوعا حميدا من أنواع التوتر يمكن إعتباره صحي و مُثمر في بعض الأحيان!
عموماً، تمثل طريقة الإستجابة لديك تجاه التوتر ولحظات الضعف هي أمر جوهري بالنسبة للتكيف فيما يعترض طريقك
فهو يحسن أدائك و يقظتك ويعيد ترتيب حساباتك مع ذاتك.. ويجعلك أقوى تجاه الصعوبات التي تواجهها في حياتك!
في المقابل، تضيف المرشدة الاجتماعية في إحدى الجامعات الامريكية بأن بعض أنواع الصعوبات التي تواجهها في حياتك
قد تملك تأثير إيجابي، و أوضحت أن الخروج من حين لآخر من دائرة الأمان الخاصة بك
يعطيك قوة و يدفعك نحو التطور المستمر ، ولا يقتصر ذلك على تحسين أدائك فقط!
بل يمتد ليشمل كل جوانب حياتك!
لكن، في جميع الأحوال، يبقى الحضن الدافئ الذي قد تصادفه من شخص عزيز عليك
يجعلك أقل تشتتاً، وأكثر تركيزاً بطريقة مختلفة عما تعودت عليه في السابق!
في النهاية، يمكننا القول أن الفشل هو خطوة ضرورية وحاسمة لتحقيق كل ماتطمح إليه!
لذلك، اليوم سنتعرف على هذا الشخص سوياً
قم بخوض الإختبار، وتعرف على النتيجة
سوف نقوم بتحليل إجاباتك و نعرض عليك النتيجة
ولا تنسى ان تقوم بمشاركة النتائج مع الاصدقاء لكي يعم المرح